عبد
الله بن عمر (المتابع)
الهجوم
العسكري )الشيعي الايراني الامريكي
الرجعي العربي( الكبير الذي يسعى للقضاء على المسملين والعرب في العراق، يكشف ان الجيش الأمريكي يوفر قوة بشرية تموت من
اجل اهدافه في تحطيم العراق عن طريق تمديد نفوذ ايران وتمكين الشيعة .. وحقيقة هذا
يحدث منذ ان غزت قوات الاحتلال الامريكي البلد الوحيد في العالم الذي تم محاصرته
13 عاما من الجيران قبل الاعداء.
بدأ ما
يقرب من 30000 شيعي عراقي وايراني ولبناني وخليط اخر مدعومين بغطاء جوي امريكي
ورجعي عربي، وسلاح المدفعية وقاذفات
الصواريخ هجومًا بريًا وجويًا الأسبوع الماضي، بهدف استعادة مدينة تكريت
الاستراتيجية واعتبارها نقطة انطلاق للقضاء على بقية المسملين والعرب. وكانت تكريت قد تحررت من أيدي العصابات والحكم
الشيعي الصيف الماضي.
وشاركت طائرات حربية أمريكية وشيعية وايرانية
ومن دول الخليج العربي والاردن في
العملية، وهذا ليس بجديد، فطوال سبعة أشهر. تتعرض المستشفيات والمدارس والمؤسسات في مناطق العرب المسلمين في
العراق للقصف.
وفي
المعركة هناك احصائيات اولية عن مقتل مايقرب من 4 الاف شيعي ومن معهم، واسقاط 2
طائرة حربية و3 سمتيات، وتدمير 21 دبابة و17 مدرعة و3 بطارية مدفعية وعجلات واليات
مختلفة.