الأحد، 9 فبراير 2014

طلال سلمان طائفي شيعي عميل بوجه قومي / سليمة الهاشمي


من يلاحظ جريدة السفير اللبنانية للطائفي الشيعي طلال سلمان مدعي القومية يمكن ان يفسر لماذا يجب علينا احتقار مثل هذا الرجل؟
 في مقالة لأمعة وبهدف تشويه انتفاضة الانبار والعراق يسرد احد ابواق الطائفية المدعو جمال محمد هجوما على الانبار والانتفاضة العراقية ليصفها الخسيس الشيعي بداعش.
إن حملة السفير ومن يتابعها يجد إنها حملة برعاية عبيد العجم من حزب حسن نصر الفرس يراد بها فقط تشويه صورة الثورة واظهار الحكم الشيعي في العراق رغم انه منصب من قبل واشنطن على انه نظاما وطنيا.
ومع كل السخافات الشيعة والتفاهة لا يمكن ان يجتمع الشيعة كعقيدة مع الوطنية والتقدمية لانها عبارة عن فكر قذر لخدمة مشروع قومي مجوسي.
وفي السفيرايضا مقالا على المدعو موسى صدر عميل المخابرات البريطانية الذي جلبته الى لبنان من ايران عام 1958 بدعم من بيار الجميل وبيارشمعون لمواجهة السنة!
سبق ان وقف المدعو طلال سلمان الى جانب عصابة امل اثناء حرب المخيمات في لبنان حيث قتل الشيعة وجيش المجرم حافظ الاسد المدنيين الفلسطينيين.
وبالتأكيد أن من يحترم نفسه لن يجد في السفير او طلال سلمان ملاذا لنشر مقالاته في صحيفة طائفية.
هل قبض طلال سلمان من الحكومة التيس نصبها الاحتلال الامريكي في العراق؟.. نعم فعل هذا القزم ذلك. وتلك حقيقة من لاشرف له.
فكر المتعة الجنسية لدى الشيعة هي عقيدة سياسية ايضا تسمح بأن يطأهم كل أعجمي وكل عميل شيعيا كان او داعما للشيعة مثل الولايات المتحدة الامريكية .
ماذا يريد طلال سلمان وهو على حافة القبر غير بعض المال وعار دائم وسجل طائفي بلون وجه خميني وسيستاني وكل هؤلاء السقط.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق