السبت، 28 ديسمبر 2013

البذاءة تتطابق مع المعلقين الشيعة والمدافعين عن الانظمة العربية


إذا وجدت تعليقا بذيئا، فلا بد أن يكون المعلق من الاحزاب او المتعصبين للشيعة أو مدافعا عن الانظمة العربية.
في الجانب الشيعي الذي يخلو من علماء يمكن الاعتماد عليهم ، تولد البذاءة كوسيلة دفاع تراكمت نتيجدة وجود الدعارة (المتعة) والتقية كجزء من العقيدة. ولهذا لايستند هؤلاء على أي معيار أخلاقي.
ومن المعروف ان الشيعة العرب المعروف اصولهم يرفضون المتعة لكنهم ليس لهم حظ في اي مرجعية شيعية اذ الاصول الايرانية للمرجع تعتبر الامر الحاسم وبعد ذلك يتم الصاق انه من ال البيت رغم انه لا يستطيع ان ينطق العربية وليس قادرا على قرأءة سورة قصيرة في القران الكريم، كما هو السيستاني.
وغالبا ما ترد التعليقات على ما ينشر من مواضيع لا تعود لي فقط، والتي لا ننشرها لانها تعبر عن مستوى الاخلاق المتدنية عند المعلقين التابعين تعصبا او تنظيما للميلشيات الشيعية..
لا يهم ما يقوله هؤلاء فالمتعة والكذب والتقية وكلها مرادفة للسقوط الاخلاق تبدأ من علماء الشيعة الذين لا يملكون علما لكنهم يملكون من الجهلة الكثير الذين يتبعونهم.

لم ارى عالما شيعيا مؤدبا، ولم اسمع اي من اقزام الشيعة (رجال الدين الشيعة)  من لديه القدرة على الحديث وعدم الاسفاف في ان واحد.. مصيبة الشيعة انهم لا يستطيعون النظر الى الكم الهائل من التفاهة والسقوط الاخلاقي والعبودية للفرد التي تحويها كتبهم .

 ناهيك عن الخرافات مثل المهدي المنتظر .. والذي اتضح انه عميل للولايات المتحدة الامريكية اذ شارك علماء الشيعة بدون استثناء في الدفاع عن الغزو الامريكي للعراق والتحريض على قتل المدنيين وافراد المقاومة العراقية.. فاي نوع من المنتظر يمكن ان يبشر به هؤلاء التافهين من علي سيستاني الى خامئني وقبل ذلك المجرم خميني.

اما الجانب الذي يدافع عن الانظمة بطريقة مشابهة وان كانت اقل من الشيعة ، فهي تؤكد نوع الانظمة التي يدافع عنها سفيه فاجر بهذه الطريقة البذيئة.
الانظمة العربية وعلى اعلى المستويات لا تملك الاخلاق لذا هي ليست بحاجة الا للسفهاء والفجار للدفاع عنها .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق