المتطورة، والتقريع يرن في اذنيه حول ضرورة التوازن مع الفرقاء السياسيين الذين إجتهد
 الإحتلال في توفيرهم ضمن الصفقة الإقليمية في العراق؟ لا شيء عدا التفجيرات وإستخدام
 كل ما لديه من قوة لتصفية الاصوات المعارضة، بسرعة تماثل تشبث المحتضر بالحياة في صراعه 
مع الموت. فالمالكي وحزبه انما يصارع من اجل البقاء على كرسي السلطة بثمن موت العراقيين.
 وهنا لا اعني الموت من التلوث والفقر والاختطاف والتشرد وانهيار الطب. 
بل التفجيرات الممنهجة، والاعدامات الجماعية، والاغتيالات وفق قوائم.